تقرير أداء الاستدامة للمملكة العربية السعودية

الإعداد لمستقبل مستدام: المملكة العربية السعودية تضع معايير جديدة للاستدامة في الشرق الأوسط

نبذة حول التقرير

هذا التقرير التقني يقيّم أداء وتوجهات المملكة العربية السعودية وممارساتها المتعلقة بالإعداد لمستقبل مستدام، ويستعرض نتائج تحليل معمق للبيانات حول استراتيجية المملكة ومدى تقدمها في هذا المسعى، وما يواجهها من تحديات تؤثر سلباً على البيئة.
يتناول التقرير ستة أوجه شديدة الاهمية للاستدامة، ويقدم النتائج والتوصيات الرئيسية لمواصلة التقدم. قامت شركة هورايزن العالمية المتخصصة بالأبحاث والدراسات بإعداد هذا التقرير بتكليف من شركة أجيليتي.

أبرز ما جاء في التقرير

الاستثمار المستدام والابتكار والتكنولوجيا

تستثمر المملكة العربية السعودية بقيمة تتجاوز 180 مليار دولار أمريكي لتنمية "الاقتصاد الأخضر"، مما يعزز الابتكار فيما يتعلق بالتكنولوجيا الخضراء والطاقة المتجددة.

البنية التحتية والنقل المستدامين

تتبنى المشاريع الكبرى في المملكة بما في ذلك مدينة نيوم المستقبلية ومشروع البحر الأحمر نهج الاستدامة كعامل جوهري في تصميمها.

الريادة في التحول الى الطاقة المستدامة

يتم العمل على أن تقود المملكة سوق إنتاج الهيدروجين الأخضر، من خلال خططها لإنتاج 4 ملايين طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً بحلول عام 2035

النظام البيئي الشامل

ضمن إطار مبادرة السعودية الخضراء ومكافحة التغير المناخي، قامت المملكة بزراعة أكثر من 49 مليون شجرة، وتواصل جهودها في إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة.

أهداف الاقتصاد الدائري

تُحرز المملكة العربية السعودية تقدماً في اقتصادها الدائري، وتهدف إلى تدوير 90% من إجمالي النفايات بعيداً عن مكبات النفايات بحلول عام 2040

حول تقرير الممارسات البيئية

وفقاً لتقرير حديث من شركة أجيليتي حول الأجندة البيئية الشاملة للبلاد، أن استثمارات المملكة العربية السعودية الضخمة في الطاقة الخضراء والابتكار والتكيف مع تغير المناخ وتجديد الموارد الطبيعية تضعها في موقع ريادي يمكنها من إقرار معايير جديدة للاستدامة على المستويين الإقليمي والعالمي.

اطلع على التقرير كاملا

قم بتنزيل تقرير الاداء كاملاً لتحصل على الرؤى الشاملة والتحليل التفصيلي. تعرف على كيفية ريادة المملكة العربية السعودية في مجال الاستدامة وتوجيه المنطقة نحو مستقبل أخضر من خلال ممارساتها التي تضع معاييراً جديدة للاستدامة.